حماية الحياة البرية في غرب إفريقيا

تشتهر
غرب إفريقيا على نطاق واسع بتنوعها في الحياة البرية -- بما في ذلك العديد من
الأنواع المهددة والمهددة بالانقراض-- يعرض مقطع الفيديو الخاص بنا لقطات لحيوانات
في ليبيريا وسيراليون وكوت ديفوار حاربها وا بیچ-- ودعاة الحفاظ على البيئة في
المنطقة من أجل حماية أفضل
يُظهر
الفيديو المكتسب من خلال جهود المراقبة الحيوية التي يقودها الحاصلون على منح وا بیچ
-- الحيوانات في موائلها الطبيعية ليلًا ونهارًا -- بما في ذلك فيل الغابة --
النمر - حمار وحشي الحمار الوحشي -- البنغول العملاق – والشمبانزي—السلحفاه--
ستثبت جهود
المراقبة
الحيوية هذه أنها ضرورية لمساعدة الأشخاص في مساحة الحفظ على فهم أفضل لتنوع وسلوك
الحياة البرية في غرب إفريقيا -- بما في ذلك تلك التي تهددها الأنشطة البشرية مثل
الاتجار بالحياة البرية -- والصيد -- والصيد الجائر -- والتعدين
شكر خاص
لشركائنا عالم الحيوانات والنباتات -- مؤسسة" الشمبانزي البري" -- (الجمعية
الملكية لحماية الطيور) -- جمعية
الحفاظ على الطبيعة -- ليبيريا -- وجمعية الحفاظ على سيراليون-- لكونهم جزءًا من
هذا العمل المهم للرصد الحيوي-- والتقاط مثل هذا لقطات مذهلة
(وايضا مؤسسة)-- جيمي جوزيف -- مؤسس إنقاذ البرية /
جنود من
أجل الحياة البرية مكرسون للحفاظ على الأنواع الأكثر تعرضًا للتهديد في
إفريقيا ولتوجيه الإجراءات ضد أولئك
المصممين على دفعهم إلى الانقراض
من نحن ?:
تم
تأسيس جنود من أجل الحياة البرية من قبل أحد قدامى المحاربين في البحرية الأمريكية
لمكافحة الأزمة التي لا تزال تهدد الحياة البرية الأفريقية -- وستقودنا في النهاية
إلى عالم من العنف ونقص حاد في الموارد وانقراض أكثر الأنواع شهرة-- في إفريقيا--
لهذا السبب نرى أنه من مسؤوليتنا -- اتخاذ موقف والتصرف-- نحن مؤسسة غير حاصلة على
درجة البكالوريوس-- وتركز على الحلول التي تحقق النتائج -- ويتم تنفيذها بنزاهة
ماذا
نفعل:
نحن
نقدم -- الدعم والموارد الرئيسية لوحدات مكافحة الصيد الجائر-- في زامبيا -- وجنوب
إفريقيا-- التي تركز على استدامة الحياة البرية الأفريقية -- وكذلك المجتمعات
المحيطة بها وحدات مكافحة الصيد غير المشروع -- على الأرض مع القيادة المناسبة
ونموذج الأمان المناسب والأدوات المناسبة-- هي الحل لبقاء حيواناتنا على قيد
الحياة-- لهذا السبب نقدم الموارد والأدوات والتدريب-- الذي يحتاجون إليه لمكافحة
الصيد الجائر
لماذا الان: ?
اليوم -- الأعداء الذين نواجههم مدربون تدريباً عالياً وخطرين-- ويائسين في كثير من الأحيان-- يواصلون التسلل إلى الأراضي المعرضة للخطر -- مما يؤدي إلى قتل كل من وحيد القرن—والفيلة-- بسبب قرونهم-- وأنيابهم القيمة-- هذه الحيوانات على وشك
الانقراض -- لكن فرقًا مثل فريقنا -- وتلك التي ندعمها في جنوب إفريقيا -- التي تركز وفعالة – ورشيقة-- هي التي تبذل كل ما في وسعها لمنحها الأمل في البقاء
ماذا بعد: ?
من خلال
الجهات المانحة السخية -- نقوم أيضًا بجمع الدعم لشراء الأراضي الخاصة للمساعدة في
ضمان الحماية-- ومستقبل قابل للحياة لحياتنا البرية المهددة بالانقراض -- سيتم
استخدام هذه الأرض لجلب حراس-- ومتطوعين للمساعدة في رعاية الحيوانات المحمية-- في
المحمية بالإضافة إلى التدريب على أفضل
ممارسات الحراس-- وتكتيكات مكافحة الصيد الجائر-- إنه يجمع بين تكتيكاتنا الأساسية
الثلاثة* قتال—يحفظ-- تعليم
الطريقة
التي نراها -- يمكننا إما أن نلتقي ونحميهم -- أو لا نفعل شيئًا -- ونشاهدهم
يختفون إلى الأبد
علينا
وقف تدفق الدم-- يجب أن نكون غير موثوقين في سعينا لتحقيق العدالة -- في سعينا من
أجل الإنسانية -- الحرب على الصيد -- هي حرب على الجحش -- لكن ما يمكن أن يفقده لا
ثمن له "
جيمي جوزيف -- مؤسس إنقاذ البرية
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق